من خبراء التغذيه ...ماهي وجبـــــة الإفطـــار المثاليــة في رمضان
حتي تستمتع بإفطار صحي حاول أن يكون طبق الشوربة والسلطة مماثلا للطبق الأساسي من حيث الكمية, وتجنب الدهون خلال إعداد الوجبة أو تحضير أغذية مقلية مثل البطاطس والباذنجان أكثر من مرتين في الأسبوع واستبدالها بالمشويات, وخفف من تناول الحلويات واستبدالها بالفاكهة الطازجة, وهي أفضل من المجففة ودع الحلويات جانبا.
يقول الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم الأغذية بجامعة عين شمس إن وجبة الإفطار المثالية يجب أن تحتوي علي التمر اقتداء بسنة المصطفي( صلي الله عليه وسلم) تناول بعض من حبات التمر, حيث إنها تمد الصائم بالطاقة ومجموعة فيتامين ب والأملاح المعدنية كالمغنسيوم والبوتاسيوم والفسفور, أيضا تناول الشوربة خالية من الدهون كشوربة الخضار خصوصا الكرفس والبروكلي والقرنبيط والجزر وشوربة العدس وكليهما غني بالفيتامينات والأملاح المعدنية كالحديد والبوتاسيوم والألياف, أما شوربة الدجاج واللحم فيمكن أن تستعمل مرقتها بعد التخلص من الدهون,
ومن الممكن إضافة الأرز أو الشوفان أو الشعرية حسب الرغبة, ولو أضفنا اللحم أو الدجاج يصبح الطبق كاملا غذائيا ونستغني عن الطبق الأساسي, ومن الأفضل عدم استخدام الشوربة المجففة إذ تفتقر للفيتامينات وتحتوي علي كثير من الأملاح. وتعد السلطة من أفضل الخيارات لاحتوائها علي الكثير من أنواع الخضر ويفضل احتواؤها علي زيت الزيتون كأحسن الزيوت الصحية ومذاقا, ويفضل عدم تناول المقبلات المقلية بشكل يومي, وأيضا تكون المقبلات خالية من اللحوم, كعجائن مشوية في الفرن كسمبوسة الخضار المشوية ورقائق الجبن وفطائر الجبن والخضار, وخضار وحبوب متبلة بالزيت النباتي كزيت الذرة أو الزيتون وورق عنب محشو بالخضار والأرز والحمص, ومسقعة الباذنجان ومتبل الباذنجان, وحمص وفول متبل. ويفضل أن يكون علي المائدة طبق واحد رئيسي من اللحم أو الدجاج أو السمك مع قليل من المكرونة أو الأرز, والإكثار من الخضار المطبوخ خصوصا الخضراوات الورقية كالملوخية والسبانخ.
يقول الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم الأغذية بجامعة عين شمس إن وجبة الإفطار المثالية يجب أن تحتوي علي التمر اقتداء بسنة المصطفي( صلي الله عليه وسلم) تناول بعض من حبات التمر, حيث إنها تمد الصائم بالطاقة ومجموعة فيتامين ب والأملاح المعدنية كالمغنسيوم والبوتاسيوم والفسفور, أيضا تناول الشوربة خالية من الدهون كشوربة الخضار خصوصا الكرفس والبروكلي والقرنبيط والجزر وشوربة العدس وكليهما غني بالفيتامينات والأملاح المعدنية كالحديد والبوتاسيوم والألياف, أما شوربة الدجاج واللحم فيمكن أن تستعمل مرقتها بعد التخلص من الدهون,
ومن الممكن إضافة الأرز أو الشوفان أو الشعرية حسب الرغبة, ولو أضفنا اللحم أو الدجاج يصبح الطبق كاملا غذائيا ونستغني عن الطبق الأساسي, ومن الأفضل عدم استخدام الشوربة المجففة إذ تفتقر للفيتامينات وتحتوي علي كثير من الأملاح. وتعد السلطة من أفضل الخيارات لاحتوائها علي الكثير من أنواع الخضر ويفضل احتواؤها علي زيت الزيتون كأحسن الزيوت الصحية ومذاقا, ويفضل عدم تناول المقبلات المقلية بشكل يومي, وأيضا تكون المقبلات خالية من اللحوم, كعجائن مشوية في الفرن كسمبوسة الخضار المشوية ورقائق الجبن وفطائر الجبن والخضار, وخضار وحبوب متبلة بالزيت النباتي كزيت الذرة أو الزيتون وورق عنب محشو بالخضار والأرز والحمص, ومسقعة الباذنجان ومتبل الباذنجان, وحمص وفول متبل. ويفضل أن يكون علي المائدة طبق واحد رئيسي من اللحم أو الدجاج أو السمك مع قليل من المكرونة أو الأرز, والإكثار من الخضار المطبوخ خصوصا الخضراوات الورقية كالملوخية والسبانخ.